الكل يعرف ان ولاية ضنك تقع على جبال الحجر الغربي وتشتهر بجبالها التي تصل الى 625 متر وتشتهر بظروفها مناخية القاسية بدرجات الحرارة الشاوية وتصل الى 50 درجة
اما موقعها الذي يقع ما بين ولايتي عبري وينقل يجعل منها معبر لعبور جبال الحجر قبل نشاءة الطرقات لكن ما زالت معبر فمن الطريق بين ينقل وضنك جعل منها معبر حقيقي عبور الجبال اما وديانها وهن وادي فدى ووادي حرضي كل منهما يغذيهما روافد وشعاب الولاية
قبل سنين طويلة اشتهرت الولاية بكثرة المياه اما الان فالحال ماساوي لعدم توفر المياه والان مئات النخيل تموت في فترة اقل من شهر
اما بيئتها فهي حال بيئات مختلف مناطق السلطنة وبعض الفروقات البسيطة ان شتاء ولاية ضنك يكون باردا بحيث انك تتمنى الجو صيفا وتكاد ان تتجمد الا هذه السنة فشتائها حار وهي سنة 2011 ليس حارا بمعنى الكلمة اي اقصد في كلامي ان درجات الحرارة ارتفعت كثيرا
الحالة الاقتصادية تدهورت خصوصا في محلات بيع المواد الغذائية بسبب ارتفاع الاسعار واما الاهالي لا فرق بينهم في حالتهم الاقتصادية ولا اريد الدخول في هذه المواضيع
وهذا ما لدي
اما موقعها الذي يقع ما بين ولايتي عبري وينقل يجعل منها معبر لعبور جبال الحجر قبل نشاءة الطرقات لكن ما زالت معبر فمن الطريق بين ينقل وضنك جعل منها معبر حقيقي عبور الجبال اما وديانها وهن وادي فدى ووادي حرضي كل منهما يغذيهما روافد وشعاب الولاية
قبل سنين طويلة اشتهرت الولاية بكثرة المياه اما الان فالحال ماساوي لعدم توفر المياه والان مئات النخيل تموت في فترة اقل من شهر
اما بيئتها فهي حال بيئات مختلف مناطق السلطنة وبعض الفروقات البسيطة ان شتاء ولاية ضنك يكون باردا بحيث انك تتمنى الجو صيفا وتكاد ان تتجمد الا هذه السنة فشتائها حار وهي سنة 2011 ليس حارا بمعنى الكلمة اي اقصد في كلامي ان درجات الحرارة ارتفعت كثيرا
الحالة الاقتصادية تدهورت خصوصا في محلات بيع المواد الغذائية بسبب ارتفاع الاسعار واما الاهالي لا فرق بينهم في حالتهم الاقتصادية ولا اريد الدخول في هذه المواضيع
وهذا ما لدي